دعاة المؤسسة المنجز في الدعوة الداعية سدام رئيس قذافي
الداعية سدام رئيس قذافي
الداعية صدام رئيس قذافي، الحاصل على بكالوريوس في العلوم الاجتماعية، الذي انضم إلى مؤسسة الرسالة الخيرية منذ عام 1444 هـ / 2022 م، إظهار التفاني والالتزام في نشر الدعوة الإسلامية في قرية بونغون جايا، تمبوساي الشمالية، محافظة روكان هولو، رياو. على مدى ما يقارب العامين، أصبح أحد الدعاة المؤثرين في المنطقة.
أكمل صدام ريس قذافي دراسته الجامعية في جامعة السنة الإسلامية بديلي سردانج عام 2022. ومنذ انضمامه إلى مؤسسة الرسالة الخيرية، قام بتنفيذ العديد من البرامج الدعوية التي تهدف إلى تقديم تعليم ديني شامل للمجتمع. تشمل البرامج الدعوية التي ينفذها:
- تعليم الشباب 26 مرة/الشهر
- تعليم المجتمع 26 مرة/الشهر
- محاضرات عامة (دروس روتينية للمجتمع ودورات) 26 مرة/الشهر
- خطبة الجمعة مرتين/الشهر
- تعليم الأطفال 26 مرة/الشهر
- الدعوة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والهاتف ½ ساعة
- الدعوة العامة (مؤسسات، إذاعة، تلفزيون، سجن، زواج) 4 ساعات/الشهر
- زيارات لكبار القوم (المجتمع) 4 مرات/الشهر
على مدى عامين من الدعوة، حقق الداعية صدام ريس قذافي العديد من الإنجازات وحصل على قبول إيجابي من المجتمع. من بين هذه الإنجازات:
- مؤسس مركز تحفيظ الشفيق منذ 2022 بعدد طلاب 10.
- حفظ القرآن 5 أشخاص (حفظ 1 جزء، 2 جزء، و5 أجزاء).
- عدد الدروس الدينية وخطبة الجمعة التي تم تنفيذها 856 لقاء.
- عدد المصلين 140 شخصًا.
- المجتمع العام الذي اتبع السنة 3 أشخاص.
- تصحيح التلاوة في مسجد المتقين 12 شخصًا.
- المتابعين على إنستغرام 11000 شخص.
كان قبول المجتمع للداعية صدام ريس قذافي إيجابيًا جدًا، حيث يظهر من زيادة عدد المصلين المشاركين في كل نشاط دعوي وازدياد عدد المجتمعين الذين يتبعون السنة. بالإضافة إلى ذلك، نجح حضوره في وسائل التواصل الاجتماعي في جذب انتباه الآلاف من المتابعين، مما يُظهر أن دعوته لم تؤثر فقط في العالم الواقعي ولكن أيضًا في العالم الافتراضي.
تأمل مؤسسة الرسالة الخيرية أن يتعمق المجتمع في قرية بونغون جايا والمناطق المحيطة بها في تعاليم الإسلام ويعمل بها في حياتهم اليومية بفضل تطوير هذه البرامج الدعوية المستمرة. إن تفاني وعمل الداعية صدام ريس قذافي يُلهم الكثيرين، ونأمل أن يستمر في جلب فوائد عظيمة للأمة.